محافظة المنيا

{{{{{{ محافظة المنيا }}}}}}







الملكة نفرتيتى رمز المحافظة

نبذة عن المدينة

ففى العصر الفرعونى صدرت منها أول دعوة للتوحيد فى تاريخ البشرية نادى بها اخناتون.

وفى العصر اليونانى والرومانى عبد فيها الاله (تحت) اله الحكمة والمعرفة وفى العصر القبطى شيدت فيها كنيسة السيدة العذراء متزامنة فى الوقت الذى شيدت فيه كنيسة القيامة فى القدس.

أصل التسمية: كلمة (منة) الفرعونية وتعنى المنزل أو المحل وكلمة (منعت خوفو) وتعنى مرضعة خوفو وعبارة (منية ابن خصيب) التى تمناها والى مصر الخصيب بن عبد العزيز ابن الخليفة العباس وتحققت أمنيته بولايته عليها .

كلمة (منيا الفولى) تقال تيمنا باقامة العارف بالله الأستاذ / على بن محمد على المصرى الشهير ( أبو احمد الفولى) .

المنيا الجديدة: تقع مدينة المنيا الجديدة شرق النيل أمام مينة المنيا الحالية فوق هضبة ارتفاعها ما بين 123 – 137 متر فوق سطح البحر وبتميز تخطيط المتدينة بطابع طولى على مسطح حوالى 3200 فدان – وللمدينة ثلاث مداخل رئيسية الأول يربطها بطريق القاهرة / أسوان والثانى يربطها بمدخل المنيا الصحراوى والثالفث يربطها بالمنطقة الصناعية بالاضافة الى خمس محاور أخرى.

وتتكون مدينة المنيا الجديدة من 8 يأحياء سكنية ( تبلغ مساحتها 418 فدان ) ومنطقة سياحية ( 135 فدان ) ومناطق لخدمات المدينة ( 371 فدان) ومنطقة حرفية ( 50 فدان ) بالاضافة الى مساحات خضراء (871 فدان ) ومناطق ترفيهية ( 115 فدان ومنطقة جامعات ( 240 فدان ) .

المنطقة الصناعية: صدر قرار السيد رئيس مدلس الوزراء رقم 323 لسنة 1994 بانشاء المنطقة الصناعية بمحاظة المنيا حيث تقع المنطقة شرق النيل على بعد 12 كم جنوب كوبرى المنيا كما تبعد عن مدينة المنيا الجديدة بحوالى 6 كم وتبلغ مساتحة المنطقة 6367 آلاف مترا مربعا.

وقد تم تخطيط المنطقة حيث قسمت الى تسعة خلايا صناعية بالاضاقة الى مجمع للصناعات الصغيرة ومراكز خدمة رئيسية وفرعية وقد روعى فى تخطيطها الحفاظ على نطافة البيئة.

{{{{{{{ المناخ }}}}}}}}





أما بالنسبة للمناخ فالضغط الجوى يبلغ أقصاه فى شهر يناير حيث تنخفض درجة الحرارة وأقل قيمة له فى شهرى يوليو وأغسطس وفيها أقصى ارتفاع لدرجة الحرارة. بالنسبة للرطوبة فتصل الى 84% فى نوفمبر وديسمبر حيث تنخفض درجة الحرارة فترتفع الرطوبة . بالنسبة للمطر فيكاد يكون نادرا الا فى شهر يناير. ومتوسط درجة الحرارة 36.8 درجة مئوية والصغرى 21.4 درجة مئوية حيث تصاب المنطقة بالصقيع . اتسعت المدينة فى خلال النصف الأول من هذا القرن غربا وفى خلال النصف الثانة من هذا القرن شمالا


{{{{{ بيانات و تعاريف عن المنيا }}}}}}


التقسيم الادارى لمركز ومدينة المنيا فى 1/1/2001


عدد المراكز 1
عدد المدن 1
عدد الأقسام 1
عدد الشياخات 246
عدد الوحدات المحلية القروية 7
القرى 41
عدد الكفور والنجوع 212



المساحة الكلية : اجمالى المساحة الكلية :- 6100.00 كيلو متر مربع

نسبة المساحة الكلية لاجمالى مساحة المحافظة:10.78 %

المساحة المأهولة: تشمل مساحة الكتلة السكنية والمتناثرات والمنافع والجبانات والبرك والأراضى البور والأراضى البور والأراضى المنزرعة داخل وخارج الزمام.




الحضر والريف : يقصد بالحضر جميع المدن وما تشمله من الأقسام والشياخات , ويقصد بالريف جميع القرى وتوابعها ( عزب / نجوع ) فى أى محافظة. وتعتبر محافظات: القاهرة , الأسكندرية, بورسعيد و السيس محافظات حضرية أما باقى المحافظات فهى مزيج من الحضر والريف.

معدل الزيادة السنوى فى السكان : هو المعدل الذى يزيد به السكان (أو ينقص) خلال سنة معينة بسبب فائض فى المواليد (أو عجز) بالنسبة للوفيات ويقبر عنه كنسبة الى العدد الأساسى للسكان , ولا يشمل هذا المعدل النتائج المترتبة على الهجرة من والى البلاد.

عدد الوفيات - عدد المواليد
= ـــــــــــــــــ × 100
عدد السكان فى منتصف العام



{{{{{{{{{{{{{ المناطق الاثرية }}}}}}}}}}}}


منطقة تونة الجبل ( اثار يونانية ).
طهنا الجبل ( اثار يونانية – اسلامية – مسيحية ).
تل العمارنة ( اثار فرعونية ).
البهنسا ( اثار فرعونية – يونانية – مسيحية و اسلامية ).
جبل الطير ( اثار فرعونية – مسيحية – اسلامية ).
مقابر فريزر ( اثار فرعونية ).
اسطبل عنتر ( اثار فرعونية ).
بني حسن ( اثار فرعونية ).



{{{{{{{ التاريخ }}}}}}}


تشتهر محافظة المنيا بأنها عروس الصعيد الجميلة والتى لعبت دورا بارزا فى تاريخ مصر القديم والحديث وصنع الحضارة، كما ساهمت بنصيبها كاملا فى التضحيات من أجل الدفاع عن كرامة الوطن ضد الغزاة والغاصبين على مدى الأيام والسنين.

وقد تطور اسم المنيا من الكلمة الهيروغليفية (منعت) وهو مختصر من الاسم الكامل القديم (منعت خوفو) الذى ورد فى نقوش مقابر بنى حسن ومعناه مدينة مرضعة الملك خوفو، ثم تطور هذا الاسم إلى (مونى) فى القبطية وتعنى المنزل، ومنه جاء الاسم الحالى (المنيا) وتسمى
(منيا الفولى) نسبة إلى العالم الإسلامى الكبير أحمد الفولى


.