نور الاسلام -
عدد المساهمات : 1373 رصيد نقاط : 109360 رصيد حسابك فى بنك نور : 495 تاريخ التسجيل : 15/05/2009 ماذا يخطر فى بالك اليوم ؟ : Sometimes we have to stand for the one hope in our life, a chance to be happy for sometime, a chance tht willm never come back in our life, a chance that not all of us have actually found in most of our Iife lived on earth. I am taking this chance to feel the completeness i truly longed for, now that i have found it, I have to do eveything to work it out. He is my soulmate, or maybe destined to be my soulmate.For all of this
| موضوع: لك منى بعض الدروس واتمنى ان تنال اعجابك الإثنين مايو 18, 2009 4:32 am | |
|
> > الدرس الأول > > > > دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته. > > رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم. > > كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال: > > - سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة! > > فكرت الزوجة للحظة،ثم خلعت المنشفة. > > تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار. > > بعد ذهابه،صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال: > > - من كان الطارق؟ > > - إنه جارنا بوب. > > - هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟ > > > > مغزى القصة > > حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات > > قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين. > > > > > > الدرس الثاني > > > > عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة. > > وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة التي بادرته: > > - يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟ > > أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعانما وضعها على ساق الراهبة مجددًا. > > - يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129! > > - المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية. > > وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت. > > دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129: > > 'واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجد'. > > > > مغزى القصة > > إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية. > > > > > > الدرس الثالث > > > > حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام. > > في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا. > > أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد: > > - لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم. > > سارع البائع للهتيف: > > - أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي. > > أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها،تقافز المحاسب صارخًا: > > - أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي. > > لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود: > > - أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء. > > > > مغزى القصة > > إجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث. > > > > > > الدرس الرابع > > > > رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة. > > قال الأرنب للنسر: > > - هل استطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟ > > - بالطبع يا عزيزي الأرنب. > > استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها. > > مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه. > > > > مغزى القصة > > لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)! > > > > > > الدرس الخامس > > > > كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له: > > - ليتني استطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة. > > - ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود. > > وهكذا كان. > > في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها. > > وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة. > > وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة. > > سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها. > > > > > > مغزى القصة > > يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك. > > > > > > الدرس السادس > > > > هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا. > > رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه. > > شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع. > > جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل. > > وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله. > > > > مغزى القصة > > 1) ليس كل من يحثو التراب في وجهك عدوًا.. > > 2) ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقًا. > > 3) حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقًا
| |
|
نادر نجم نجوم المنتدى
عدد المساهمات : 1074 رصيد نقاط : 8405 رصيد حسابك فى بنك نور : 40 تاريخ التسجيل : 21/02/2010
| موضوع: رد: لك منى بعض الدروس واتمنى ان تنال اعجابك الخميس سبتمبر 30, 2010 1:37 am | |
| | |
|