الامل مـــدير المنتدى الفنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
عدد المساهمات : 19301 رصيد نقاط : 51937 رصيد حسابك فى بنك نور : 577 تاريخ التسجيل : 08/11/2009 البلد : مصر
بطاقة الشخصية عـــائلــة نــــــــــور: 50
| موضوع: النينو الغد المشرق الثلاثاء يونيو 22, 2010 2:49 am | |
| http://www.kids.jo/main/ViewFlash.asp مفهوم الظاهرة النينو تيار مائي دافيء يتحرك شرقا في المحيط الهادي المداري بحركة راجعة غير اعتيادية يستغرق وصوله بحدود ثلاثة اشهر مقتربا من سواحل الاكوادور وبيرو مسببا توقف تيار المياه البارد وحركات التقلب الراسي السائدة عموما في هذا المكان
والنينو ظاهره مناخية شاذة ترافقها عملية تسخن غير طبيعية لطبقة المياه السطحية في المنطقة الشرقية من المحيط الهادي وقد أطلق عليها صيادي السمك في هذه المنطقة اسم الطفل المسيح بسبب حدوثها الشائع في فصل الشتاء والذي يتزامن مع أعياد الميلاد ويطلق عليها اسم الطفل المذكر تمييز لها عن الوجه الأخر للنينو الذي يدعي الطفل المؤنث والتي تمثل حالة شذوذ أخرى في المنطقة نفسها إن هذه الظاهرة بشقيها تمثل الوجه الأخر للنوسان الجنوبي الذي يعني التأرجح في نظام الضغط الجوي في المنطقة الجنوبية من المحيط الهادي الشذوذ الحراري في العالم الشذوذ الحراري هو التغير في درجة الحرارة بين المكان وبين دائرة العرض التي يقع عليها ذلك المكان
شذوذ حراري موجب يرتبط بوجود التيارات الدافئة في المحيطات
شذوذ حراري سالب يرتبط بوجود التيارات الباردة في المحيطات اهمية الظاهرة وعلى هذا الأساس فقد برزت الحاجة الملحة لدراسة الظواهر الطبيعية الشاذة في الغلاف الجوي لمعرفة مدى الأثر الذي تتركه هذه الظاهرات بما يحدث من تغير في درجات الحرارة ، ومن بين تلك الظواهر بدأ الاهتمام بظاهرة النينو المناخية التي تحدث في شرق المحيط الهادي والتي بدأت تلقي بظلالها بشكل كبير على عناصر المناخ بشكل كبير حتى حدا بالباحثين إلى توسيع البحث في هذه الظاهرة منذ بداية التسعينيات من القرن الماضي لتشمل دوائر العرض الجغرافية الوسطى ، إذ ثبت نتيجة الدراسات الموسعة والمكثفة من إن نظرية التأثير عن بعد من خصائص ظاهرة النينو ، والنوسان الجنوبي إن هاتين الظاهرتين النينو والنوسان الجنوبي معروفتان لدى علماء المحيطات والأرصاد الجوية منذ عشرات السنين أيضا ولكن بما انهما تحدثان في واحد من اقل مناطق العالم المأهولة بالسكان فقد بقيتا لأمد طويل مثار اهتمام فئة قليلة جدا من الباحثين وكان من المحتمل ان تبقى هاتين الظاهرتين مبهمتين لو لا تكرار حدوثها بعنف مما ترتب عليه تأثيرات بيئية عديدة وبالرغم من إن النينو المذكر والنينو المؤنث الللانينيا يحدثان في نفس المنطقة الا ان الللانينيا حضيت باهتمام اقل مقارنة بالنينو وذلك لقلة تكرارها حدوثها نسبيا خلال العشرين سنة الماضية من القرن العشرين لآن تأثيرها اقل حدة من تلك التي تتركها ظاهرة النينو ولذلك حضيت هذه الظاهرة باهتمام من قبل الباحثين الذين اشارو في دراساتهم الى تاثير هذه الظاهرة على عناصر الطقس في مناطق عديدة من العالم.إذ تؤدي إلى التذبذب في درجات الحرارة والتساقط وخروجها عن معدلاتها الطبيعية المعرفة خلال السنوات التي تخلو من حدوث ظاهرة النينو كما بدأت تظهر في التسعينات من القرن العشرين محاولات لتوسيع نطاق هذه الظاهرة ليشمل العروض الوسطي نتيجة ترابط خلايا الدورة العامة وانتقال التركيز الهائل للحرارة الفائضة من المنطقة الشرقية الاستوائية في المحي الهادي عبر الغلاف الجوي حول الكرة الأرضية بواسطة دورة الرياح المعدلة مما يؤدي الى تغير في الأنظمة المناخية الاعتيادية في الخلايا الأخرى
النظريات التي تفسر النينو التفاعل بين المحيط والعلاف الجوي وما ينتج عنه من اختلاف في حركة الرياح التجارية الجنوبية الشرقية
اضطراب في اديم الارض ناتج عن زلازل ارضية وانفجارات بركانية
نظرية تؤكد ان العامل المفجر للنينو يقع خارج المدار وخاصة فيما يتعلق بتدفقات الهواء البارد من العروض العليا وحركة التيارات النفاثة
اندلاع النينو يحدث بواسطة تأثيرات الجزيئات المندفعة من البراكين المدارية في الشهور السابقة لحدوث النينو وما يصاحبها من ضباب كثيف يخفف من تدفئة العروض المدارية
التغيرات التي تحدث في انماط الضغط في القارة القطبية الجنوبية
نظرية البقع الشمسية x?ID=46&Type=1 | |
|