نفحات طفولية كم اشتقنا اليها!!!!!!!!!!!

الطفوله ،، أسم له طآبع خآص ،، ونكه فريده جداً على مر المسآمع ،،
أسم الكل يشتآق أن ينآده به ،، أسم طآلمآ تمنينآ الرجوع إليه ،،
وأن نرتمي بحضآنه ،، لنعيشه مره أخرى ،، ضمن مرآحل عده ،،
ومآ أجل تلك المرآحل التي فيهآ ،، ربمآ قست الايآم علينآ لكنهآ لآمست روعتهآ ،،

d]التأمل ]

ربمآ عآيشنآهآ كثيراً ،، نتأمل في هذا وفي ذأك نريد نعرف أسرآره ،،
أشيآء جديده تطرى علينآ ،، وبكل برئه وبعد العجز عن حل عقده ،،
مآمآ ،، وشـ هذا ،، وبكل رد وعآطفيه توضح لنآ مآ كنآ نتآمل فيه ،،
ربمآ قمراً ،، أو مصبآح ،، أو شي من أشيآء عده ،،

d]التفكير ]

وهذه ليس موجوده عن البعض ،، حتى من صغرنآ نبدى في التفكير ،،
وعن أشيآء كيف أصبحت وكيف صآرت ،، ونفهمهآ أحيآنآ بتفكرينآ البريئ ،،
الذي لآ يخيف أحداً ،، أو نتربص به ،، أو خطط للنيل من أحد ،،

d]العنآد ]

وهذا شيى نشآهده كثير ،، في أخوآننآ ،، وآخوآتنآ الصغآر ،،
يرفضون أن يسمعون الكلآم ،، لكي يحسو بذآتهم وشخصيتهم ،،
يبون يثبتون بآنهم قد صآرو يفكرون بعقل ،، وآن كآن ذلك خطى ،،
لكن هنآ يآتي التدخل كيف معآجلت هذه الأمور ،، وهو بالين ،،
والمدح والتعقل ،، لآ بالعنف والضرب لزهرآت العمر الجميله ،،

d]الحزن ]

عندمآ كنآ صغآرا ،، كنآ ان صرخ أبوينآ علينآ ،، نحزن ولآ نرفع رؤسنآ ،،
وأحيآنآ تتسآقط بعض الدمعآت ،، للشعور عمآ يجول في قلوبنآ ،،
ولمآذا هذا الصرآخ ،، وأنآ مآزلت طفلاً فضولياً مقبلاً على الحيآة ،،
التي لآ ترحم أحدا ،، وهل لآ يحق لي معرفت من حولي لكي تصرخون فيّ .!!

d]البكآء ]

كم هي تلك الأيآم التي بكينآ فيهآ ،، وأهطلنآ وآبلاً من الدموع على وجنتينآ ،،
لكن كنآ نسعد في قمة بكآئنآ ،، بقطعة حلوى قد أمدت إلينآ لكف البكآء ،،
لم نكن نعلم مأهي الدموع ،، ولمآذا بكينآ سوى شعرنآ بالرغبه في البكآء فبكينآ ،،
"ياليت الزمان يعود يوما "
ما أجملها من ايام