mohamed soltan عضو جـــــديــــــــــــد
عدد المساهمات : 1 رصيد نقاط : 5672 رصيد حسابك فى بنك نور : 0 تاريخ التسجيل : 15/05/2009
| موضوع: اسئلة محتاج الأجابة عليها0 الجمعة مايو 15, 2009 5:36 pm | |
| س1: ما فائدة افرازات الثدي عند بدء الوضع؟ س2: من الذي امر ببناء قبة الزمان؟ س3: كم كان عدد قوم يونس حين آمنوا؟ س4 :ما القضية التي نزل فيها قوله تعالي انا أنزلنا اليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله)))) ؟ | |
|
نور الاسلام -
عدد المساهمات : 1373 رصيد نقاط : 109376 رصيد حسابك فى بنك نور : 495 تاريخ التسجيل : 15/05/2009 ماذا يخطر فى بالك اليوم ؟ : Sometimes we have to stand for the one hope in our life, a chance to be happy for sometime, a chance tht willm never come back in our life, a chance that not all of us have actually found in most of our Iife lived on earth. I am taking this chance to feel the completeness i truly longed for, now that i have found it, I have to do eveything to work it out. He is my soulmate, or maybe destined to be my soulmate.For all of this
| موضوع: رد: اسئلة محتاج الأجابة عليها0 الجمعة مايو 15, 2009 5:59 pm | |
| اخى الفاضل محمد شكرا جدا على المتابعة و الاهتمام الاجابة على الاسئلة هى كالتالى س1: ما فائدة افرازات الثدي عند بدء الوضع؟ الفائدة من افرازات الثدى عند بدء الوضع عند الطفل تمنحه المناعة من العديد من الامراض وهى مناعة طبيعية من الخالق عز وجل للوليد
س2: من الذي امر ببناء قبة الزمان؟
قال أهل الكتاب : وقد أمر الله موسى عليه السلام بعمل قبة من خشب الشمشاز وجلود الأنعام وشعر الأنعام ، وأمر بزينتها بالحرير المصبغ والذهب والفضة على كيفيات مفصلة عند أهل الكتاب ، ولها عشر سرادقات ، طول كل واحد ثمانية وعشرون ذراعاً ، وعرضه أربعة أذرع ولها أربعة أبواب وأطناب من حرير ودمقس مصبغ ، وفيها رفوف وصفائح من ذهب وفضة ولكل زواية بابان وأبواب أخر كبيرة ، وستور من حرير مصبغ وغير دلك مما يطول ذكره ، وبعمل تابوت من خشب الشمشاز يكون بطوله ذراعين ونصفاً ، وعرضه ذراعين وارتفاعه ذراعاً ونصفاً ، ويكن مضبباً بذهب خالص من داخله وخارجه ، وله أربع حلق في أربع زواياه ، ويكون على حافتيه كروبيان من ذهب - يعنون صفة ملكين بأجنحة - وهما متقابلان صنعة رجل اسمه : بصليال هذا والله اعلم .
س3: كم كان عدد قوم يونس حين آمنوا؟
{ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌ * وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ * فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ } [145 - 148]السؤال المطروح : بماذا رجع يونس عليه السلام إلى قومه ، حتى يؤمن له مائة ألف أو يزيدون؟!وأي آية هذه التي لم يأت بمثلها رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، إذ لم يؤمن لرسول الله كل قومه حين دعاهم أكثر من عشرين عاما؟وأي آية هذه التي تفوق للناظر شق القمر، وإحياء الموتى وخلق الطين طيرا، وشق البحر وناقة صالح؟!ما هذه الآية العظيمة التي لم يصرح القرآن بها .. ولماذا؟!سوف نحاول الإجابة على هذه الإسئلة بإذن الله تعالى ، آخذين على أنفسنا أن لا نرجع إلا لنص من نصوص القرآن الكريم أو حديث ثابت عن رسول الله محمد عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم.و لنتوقف أولا أمام أمرين : أولا: لنتوقف عند الرقم 'مائة ألف أو يزيدون'، ولننتبه أن هذا أعلى رقم في القرآن .. وأن القرآن لم يصرح بإحصاء الأمم، ولم يلتفت إلى كثرة المؤمنين أو قلتهم { إِن تَكْفُرُواْ أَنتُمْ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً فَإِنَّ اللّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ } [إبراهيم - 8] .. فلِمَ التفت هنا إلى عِدَّتهم وأحصاهم ؟ ولِمََ هذا التركيب 'مائة ألف أو يزيدون'، دون أن يصرّح الله تعالى كم هم المزيدون، بما يوحي أن 'المائة ألف' هم المطلوبون في الحكمة، والآخرون 'يزيدون'. فما سيجري من 'الآيات' و'الحكمة' يستلزم حدا أدنى بمائة ألف، يكونون حاضرين.. فما يجري على أمة بـ'مائة ألف' يجري على ما فوقهم... فماذا في 'المائة ألف'، وماذا يلزم منهم ؟ ثانيا: لنسترجع أمرا مهما، وهو 'إخفاق' يونس عليه السلام في دعوته لقومه في المرة الأولى، بما يُضْعِف من موقفه في المرة الثانية .. فحين يرجع نبي سبق وأخفق مع قومه، فإن رجعته تكون أضعف موقفا وحضورا عندهم. فبماذا رجع هذا النبي حتى خضع له كل قومه ؟و قبل أن نبدأ في تفصيل الجواب ، دعونا نحدد أولا دواعي الكفر وعدم الإيمان عند الناس .. فالناس بين دواع ثلاثة تدعو صاحبها ألا يؤمن، و هي: الشك والجحود والتبعية.فالشاكّ تنفعه الآية الدامغة والحجة البالغة، حتى إذا ذهب شكه أو خفَت، تحرك للإيمان.والجاحد لا تنفعه آية ولا ترده حجة مهما بلغت .. { وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً }[النمل-14] { وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلآئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ } [الأنعام-111].والتابع كالسفيه، ينتظر إيمان غيره .. فلعله يتبع شاكا أو يتبع جاحدا، فإن آمن أحدهما آمن. فالأولان إذن هما مربط البحث.و'المائة ألف' هذا مُرادُها وهذا مستلزمُها .. فهو الحد الأدنى الذي يجمع كل مشارب الناس باختلافاتهم وأهوائهم .. ففي 'المائة ألف' الشاك والجاحد والتابع السفيه، وفيهم العاقل المستبصر. فلو فرضنا أن يونس عليه السلام رجع حين رجع بحجة بالغة وآية دامغة، لآمن له المستبصر والشاك، أما الجاحد كما ذكرنا فلن ينفعه شيء ولن يرده راد، ولا شك أن في 'المائة ألف' منهم كثير. فماذا هذا الذي جرى على المشارب كلها، والأهواء جميعها، فاستوى فيه المستبصر والشاك والجاحد؟لا بد أنها حالة ما، وظرف عام جرى على قوم يونس جميعهم، أبطل للشاك شكه، وللجاحد جحوده، وصدّق للمستبصر ظنه!.ولا بد أنه شيء غيرَ مألوف، كما أن الحدث غيرُ مألوف..ولا بد أنها آية أوحالة استثنائية، -و هو ما سوف نحاول إثباته- فلم تكن لغير يونس عليه السلام، ولم تكن في غير قومه..إنها حالة واحدة عامة في الناس مشتَركة فيهم، تستوي النتيجة فيها عند كل من يوافيها، مهما كان شكه وجحوده وعناده..فما هي هذه الحالة التي تبطل هذا كله؟ وما هي هذه الآية الكبرى التي لم نرها ولم نسمع بها ؟إنها الوفــــــــــاة..نعم إنها الوفاة..فيظهر -وسنسوق أدلتنا على هذا- أن قوم يونس جميعهم، 'رأوا' الهلاك رأي العين، و'رأوا' الحق عين اليقين، ولا 'يرى' هذا 'الحق والعيان' إلا من وافى 'الوفاة' وانقطع من الدنيا، كما يرى 'المحتضر' الملائكة من حوله، وعندها ينفك الشاك عن شكه، والجاحد عن جحوده..وليتنبه القارئ الكريم إلى الكلمات التي وضعنا تحتها سطرا.فالوفاة سبب بالغ لانقطاع الشك وذهاب الجحود .. ولنقرأ قوله تعالى { وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُُ } [الحجر-99] ، لِمَ سمَّى الله تعالى الوفاة باليقين، أليس باليقين يبطل الشك؟, إذا فبالوفاة يبطل الشك. و لنقرأ أيضا قوله تعالى { لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ } [ق-22]، فعند الوفاة يتبين كل شيء على ما هو عليه .. فلا شك ولا ضلال.س4 :ما القضية التي نزل فيها قوله تعالي انا أنزلنا اليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله)))) ؟ يقول الله سبحانه: إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا [النساء:105] . قوله تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَا) استُدِلَّ بهذه الآية على مسألة العلو. أي: أن الله سبحانه وتعالى في السماء مستوٍ على عرشه، أما وجه الاستدلال: فالقرآن منزل من عند الله، والنزول يكون من أعلى إلى أسفل، وقد تواردت الأدلة على ذلك، حتى ذكر بعض أهل العلم أنها تقارب ألف دليل من الكتاب والسنة، ومقتضيات العقل والآثار عن السلف كلها تثبت علو الله سبحانه وتعالى وأنه في السماء. من ذلك: قول الله تبارك وتعالى: أَأَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ [الملك:16]، وقال تعالى: </FONT> الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه:5] ، وقال تعالى: </FONT> إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ [فاطر:10] ، وقال تعالى: </FONT> يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ [النحل:50] . وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (</FONT> ثم عرج بي إلى السماء السابعة</FONT> )، وعندها فرضت الصلوات على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال عليه الصلاة والسلام: (ينزل الله سبحانه وتعالى في الثلث الأخير من الليل إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من داع فأجيبه؟</FONT> ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم للجارية: (أين الله؟ قالت: في السماء، فقال لسيدها: أعتقها فإنها مؤمنة</FONT> ) ، إلى غير ذلك من الأدلة. قوله تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ) أي: يا محمد. (الْكِتَابَ) هو القرآن. وقوله تعالى: (بِالْحَقِّ) اختلف فيه أهل العلم: فمن العلماء من يقول: إن قوله تعالى: (بالحق) أي: مشتملاً على الحق، فهذا الكتاب مشتمل على الحق، فكل ما فيه حق. ومن أهل العلم من قال: (إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ) أي: أن هذا الكتاب حقٌ أنه نزل من عند الله، لم تتلبس به الشياطين، ولم تخلط فيه الشياطين شيئاًهذا والله اعلمو اخيرا ارحب جدا بجميع التساؤلات و فى كافة المجالاتو ايضا اذا توصلت لرد اكثر وضوحا او اختصارا يشرفنى طرحة بالمنتدىوالسلام عليكم. ...... | |
|